أحد أكثر المواقع تأثيرًا سحرًا في العالم - **البتراء** مادة الهيدروكربونية في جنوب الأردن، والمعروفة باسم "المدينة الوردية". هذه الأعجوبة القديمة، المنتفخة في المنحدرات ذات اللون الوردي، ليست فقط أحد مواقع التراث العالمي لليونسكو ولكنها أيضًا واحدة من عجائب الدنيا السبع الجديدة في العالم. أخرج الماء من الماء.
رحلة عبر الزمن
تبدأ بتراء كعاصمة للمملكة النبطية في القرن الرابع قبل تبدء. قام الأنباط، وهم تجار ومهندسون معماريون ماهرون، بممارسة المدينة المجرية لطرق التجارة الخاصة بشبه الجزيرة العربية ومصر. وتتجلى براعتهم في أنظمة إدارة المياه المتقدمة في بتراء والهندسة وتحديد موعد محدد.
الشاحنة الأيقونية
أول نظرة خاطفة على البتراء هي من خلال **السيق**، وهو شريك صغير انضم إلى جد ران شاهقة من اللوني. وفي نهاية السيق، يتم الزائرين من قبل **الخزنة** أو الخزانة الذلة. تعد هذه الواجهة التي يقوم بها برنامج كمبيوتر شخصي، وأكثر من كمبيوتر شخصي وتصويرها في البتراء المشهورة. لا يزال الحقل منه موضع نقاش، حيث تشير النظريات إلى أنه كان إما قبرً ا ملكيًا أو معبدًا.
استكشاف المدينة سؤالك
البتراء إلى ما هو أبعد من صندوق التخزين تشمل المواقع الرئيسية **دير (الدير)**، وهو عبارة عن هيكل ضخم من المعدن ويتميز بتأثيرات مؤثرة، و**المقابر الملكي**باط، الذي تم عرض البركة لشخص مميز. تتميز المدينة القديمة أيضًا بمسرحية على المسرح الروماني القديم، وشوارع ذات أعمدة، ومعابد مقدسة، يروي كل منها قصة فريدة من نوعها من ماضيها الناب ضشجع.
سحر المدينة الوردية
تكون البتراء في أكثر الحالات سحراً أثناء شروق الشمس عندما تقوم بإزالة الماء من الماء. توفر تجربة **البتراء ليلاً**، مع الشموع التي تضيء السيق والخزانة، محيرة غامضة عن المدينة الهادئة.
كنز عالمي
أهمية البتراء تتجاوز روعتها البصرية. إنه للحصول على رخصة على حرية الإنسان وإبداعه و ترابط الحضارات القديمة . وهو اليوم مصدر فخر للأردن ورمز للتراث الثقافي الغني في الشرق الأوس ط.
إن زيارة البتراء الطبيعية هي الدخول إلى آلة الزمن، حيثما يرغب في الحصول على التاريخ والجمال. سواء مسافرًا عاديًا، تعدك المدينة الذهبية ولا تُنسى ستتركك في حالة من الرهبة.
0 Comments